لقد سكنت بداخلي فعلا
و أحس بك قريبا رغم إننا أبعاد
أثق بك رغم أجواء التلاعب المحيطه
كم أتوق بكل كياني لمشاعر شعرت
بها معك وإفتقدتها في غيابك
مشاعر كا السكينه و الإنتماء والموده
كم كان رحيماً الوقت عندما كان
ينقضى وأنا معك ..
سكنت إليك نفسي الثائره في الماضي
وهاهي تسكن بحنين إليك الآن لمجرد
التفكير بك ، فإرتباط بك تغلل وتخطى
حدود الماديات والزمان والمكان
فأصبح الرابط روحياً وشاعريا ووجدانياً ،
رابط متين ولو بعد المكان وطال الزمان
ولو إنعدم التواصل وخيم الصمت
كم أنت قريبه !!!!